7 أسباب لكونك غير سعيد اﻵن… تجنبها !

7 أسباب لكونك غير سعيد اﻵن... تجنبها !

1- أنت لا تتوقف عن تأجيل أحلامك 

توقف عن التأجيل و التسويف بحجة أن الوقت ليس مثالياً فلن تجد وقتاً مثالياً أبداً لتحقيق أحلامك , هل تريد وقت مثالي اﻵن هو الوقت المثالي !

2- أنت تفعل ما يريد الآخرون لا ما تريده أنت

تذكر إنها حياتك أنت , عش حياتك بالطريقة التي تراها لا التي تريد اﻵخرين أن يروك عليها ففي كلتا الحالتين أنت وحدك من يتحمل العواقب . إذا كنت تظن أن الجميع يراقبونك فيسعدني أن أخبرك بأنك مخطيء لا أحد يبالي بما أنت عليه فكل إنسان منشغل بنفسه و حياته و مستقبله .

Advertisements

3- أنت لا تعطي نفسك المزيد من الحب

توقف عن كراهية نفسك و ما أنت عليه , إمنح نفسك المزيد من الحب و لا تظن أن العطاء و التضحية هي أن تكره نفسك أو تكلفها بما لا تطيق . امنح نفسك المزيد من الحب و اﻹهتمام و الرعاية .

4- تظن أنك لا تسيطر على اﻷمور 

لا تكن ضحية , توقف عن اﻹستماع للمتنمرين و أصحاب النقد السلبي , لا تعط ﻷحد السيطرة على حياتك أو تجعله يحملك مالا تطيق أو يبخس حقك . أد واجبك و تحمل مسؤليتك و حمل اﻵخرين مسئولياتهم .

5- أن تظن انك فاشل 

أنظر إلى كل أولئك الناجحين كلهم فشلوا مرات و مرات لكنهم لم يتوقفوا عن المحاولة حتى حققوا أهدافهم , في الحقيقة أنت لا يسمى الفشل فشلاً أبداً حتى تتوقف عن المحاولة , كل محاولة فاشلة هي درسة تتعلمه و كل خطأ تتجنبه هو درجة على سلم النجاح . إمض في سبيلك و لا تتوقف أبداً في منتصف الطريق ما دمت قد إخترت الطريق الصحيح فسر فيه إلى النهاية .

Advertisements

6- أن تنخرط في جلسات النميمة

قل لي هل خرجت يوماً من جلسة نميمة بشعور جيد ؟ محال ! جلسات النميمة الغرض منها تفريغ دفقات من الكراهية و الحسد في أشخاص غير موجودين في صورة أحاديث سلبية عن حياتهم العامة و الخاصة و باﻹضافة لكون هذه المشاعر السلبية تنتشر بين المستمعين فهي أيضاً تؤدي إلى فقدان الثقة بالنفس و باﻵخرين . تجنب هذه الجلسات فلن تجلب منها سوى مرارة العلقم و خير بديل لهذه الجلسات هي قراءة الكتب أو ممارسة اﻷنشطة الرياضية و الهوايات.

7- أنت تقارن نفسك باﻵخرين

مقارنة نفسك باﻵخرين قد تكون حافزاً جيداً إذا كانت لديك ثقة كافية بالنفس , لكن في كثير من اﻷحيان تصبح المقارنة مضرة لاسيما إذا ما قارنت ما هو سيء لديك بما هو جيد لدى اﻵخرين و أهملت باقي الجوانب اﻹيجابية في حياتك و التي قد يفتقر إليها اﻵخرين أيضاً . فمثلاً قد تجد من يحقق نجاح مادي أكثر منك يضطر للعمل لساعات أطول بينما تحظى أنت بشيء من الترفيه و هكذا .


اكتشاف المزيد من مجلة رؤى

اشترك للحصول على أحدث التدوينات في بريدك الإلكتروني.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

4 × واحد =

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

اكتشاف المزيد من مجلة رؤى

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading